الأحد، 6 يوليو 2014

اذا وقعت فى مشكلة فاتبع هذه الخطوات لتتخطاها



برغم كل ما مر بنا سابقا من الصعاب و المشاكل ما زلنا مستمرين في الحياة,

التركيز على ما نملك, و ليس على ما لا نملك.


الأوقات الصعبة هي جزء من الحياة,لا بد أن نمر بها ما دمنا أحياء.

من الطبيعي أن نفقد قوتنا و توازنا لبعض الوقت, فهذا جزء من تركيبتنا و فطرتنا الإنسانية.

الفشل هو جزء من قصص النجاح على مد التاريخ, حتى لو لم يذكره أحد.

السعادة تنبع من داخلنا, و جميع مفاتيحا بين أيدنا.

لا تكره نفسك كردة فعل على سوء تصرف الأخرين, و لا تلم نفسك على أعمالهم.

لا تفكر في احتمال تفاقم المشكلة, بل فكر أنها في طريقها للحل.

كل ما يحدث, هو درس يجعل حياتنا القادمة أفضل.

الحياة مفتوحة للتغيير, فربما سيكون كل شيء بخير عندما تشرق شمس الغد.

الأوقات الصعبة تحدي يمكن أن نتغلب عليه.

الهروب هو تأجيل للمواجة التي لا بد أن تقع و لو بعد حين, لذلك واجة مهما كانت النتائج.

ابتعد عن مجالسة و استشارة الأشخاص السلبين.

لا وجود للمثالية في أي شيء, لذلك ما يحدث من خلل هو أمر متوقع.

لا تترك الفرصة للأخرين لاتخاذ القرارت عنك, فيما أنت غارق في التفكير بما لا جدوى منه.

لست وحدك, فهناك دائما من تلجأ إليه.

غذي نفسك بالأمل و الأحلام, حتى لو كان هذا وقت صعبا, فتأمل بما بعد ذلك, فالصعب لا بد أن ينتهي في وقت ما.

أن تصبح المشكلة واقعا في الوقت الحاضر, خير من أن تصبح جزءا من مستقبلك.

فكر كم كنت قريبا من النجاح.

عدم حصولك على كل ما تريد, هي نعمة, تجعلك تحس بقيمة ما تحصل عليه, و هذه الأوقات الصعبة, يجعلك تحس بطعم السعادة لاحقا.

الضحك هو أفضل دواء للضغوطات.

القلق و التفكير السلبي هو إضاعة للوقت و الطاقة.

حتى و أنت محاط بالواقع الصعب, تستطيع أن تفكر بمستقبل أفضل.

أنت تملك السيطرة على نفسك و ليس على الحياة.

إذا كنت تسأل نفسك أسئلة سلبية, فبالضرورة ستكون الإجابات سلبية كذلك.

الفرص و الخيارات لا تنتهي حتى تنتهي الحياة.

كل شيء له وجهان, أنت من يختار أيهما ترى.

كل نهاية هي بداية لشيء جديد, لا تحكم عليه مسبقا قبل أن تعيشه.

شارك موضع مع اصدقائك *ياسين *

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق